عــذرا لــمــن أحــبـــنـــي يـــومـــا ولـــم أكـــن كـــمـــا تـــوقـــع مـــنـــي أن أكـــون,,,فأنا فـــخــــور بــنــفــســي كـــمـــا أنـــــــا ولــــن أتــــغـــــيـــــر بــســبــب هــــذا الــــحــــب الــذي أصــبــح لــــعـــــبـــــة لـــلــــفــاشــــلــيـــن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق